أصبحت نسخة عن والدتها.. تعرّفوا إلى ابنة كارين رزق الله وفادي شربل الصُغرى
وعايدت كارين من خلال الصورة ابنتها نايا التي أصبح عمرها 19 عاما. وعلقت على
وعايدت كارين من خلال الصورة ابنتها نايا التي أصبح عمرها 19 عاما. وعلقت على
وتترقب المنطقة منذ أيام رداً من إيران على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران، فجر الأربعاء، تتهم إسرائيل بالمسؤو
أفاد تقرير نشره موقع أكسيوس الإخباري، اليوم الاثنين، بأن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أبلغ وزراء خارجية دول مجموعة السبع "G7" بأن هجوم إيران وحزب الله اللبناني على إسرائيل "قد يبدأ خلال الساعات الأربع والعشرين القادمة". ونقل أكسيوس
وقد اعتاد العرب قبل الإسلام على التشاؤم بقدوم شهر صفر، فهل يكثر الموت في شهر صفر؟ ولماذا حذر النبي صلى الله عليه وسلم من هذه الأربعة؟ هذا ما نوضحه في التقرير التالي.
وبحسب المصادر، فإن نتنياهو قرر تأجيل الخطة؛ في ظل الاستعداد والتحضير لرد فعل حزب الله وإيران على الاغتيالات.
وفي سلاح الجو الإسرائيلي، تقوم المقاتلات بدوريات وتم نشر بطاريات الدفاع الجوي "القبة الحديدية" بالفعل. كما رفعت قوات الأمن حالة التأهب في الضفة الغربية بسبب التوترات الأمنية.
وأضافت الصحيفة أن نيران قصف حزب الله سببت أضرارا بالمباني والمحاصيل والأنشطة التجارية.
وبحسب المصادر، فإن نتنياهو قرر تأجيل الخطة؛ في ظل الاستعداد والتحضير لرد فعل حزب الله وإيران على الاغتيالات.
وجاء في بيان لها "منذ الساعات الأولى لعملية الاغتيال الصهيونية الآثمة والإجرامية التي استهدفت رئيس المكتب السياسي للحركة الأخ القائد المجاهد الشهيد إسماعيل هنية رحمه الله
صافرات الإنذار تدوي عند الحدود الشمالية مع لبنان
أعلنت جماعة "حزب الله" اللبنانية، السبت، سقوط أحد عناصرها، في هجوم وصفه الجيش الإسرائيلي بأنه يشكل ضربة لعمليات الحزب في جنوب البلاد.
تجدر الإشارة إلى أن اسم المولودة الجديدة هو نفس اسم ابنة ملك الأردن الأميرة إيمان بنت عبد الله الثاني.
خلال الحوار، أشار الدكتور مادير إلى تصريح مدير عام شركة الكهرباء الإسرائيلية، الذي أقر بأن إسرائيل غير قادرة على ضمان إمدادات الكهرباء خلال الحرب ضد حزب الله.
ووسط التهديدات المتبادلة عقب اغتيال إسرائيل للقائد في "حزب الله" فؤاد شكر، ذكرت وسائل إعلامية إسرائيلية أن الدفاع الجوي في حالة تأهب قصوى لاحتمال إطلاق نار من الشمال والجنوب والشرق.
تتألف هذه الوحدة من جنود احتياط يعيشون في منطقة الجولان، مما يمنحهم التزاما قويا بحماية مستوطناتهم والدفاع عنها.
وجاء ذلك، بعد زيارته أمس الخميس برفقة وزير الخارجية ديفيد لامي إلى بيروت، وسط مخاوف اندلاع حرب واسعة بين "حزب الله" وإسرائيل.
وكانت مصادر صحفية لبنانية، بتوقف حركة الطيران في لبنان تحسبا لضربة إسرائيلية على أهداف تابعة لـ حزب الله ردا على هجوم مجدل شمس.
وفي حديث لموقع بكرا مع المحلل السياسي دان بيري قال: "الجميع الآن ينتظر رد فعل حماس وحزب الله وإيران – سواء بشكل منفصل أو معاً بطريقة ما
ما حصل في الضاحية عدوان إسرائيلي يستوجب الرد وليس "رد فعل" كما يصورونه
وأضاف في إحاطة للصحافيين "مرتكب أي عدوان على إسرائيل سيتكلف ثمناً باهظاً جداً كائناً من كان"، مردداً تهديداً مماثلاً أطلقه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء الأربعاء.